مدارس المواهب الدولية الرفاع الشرقي

عن المدرسة

تأسست مدرسة المواهب الدولية Talent International School عام 1970، وتم اعتمادها من وزارة التربية والتعليم البحرينية، وتقدم منهج كامبردج البريطاني مع نظام دراسي للطلاب في المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، من عمر 3 أشهر إلى 18 سنة، وقد تم الاعتراف بالمدرسة كمركز رسمي للتعلم والاختبارات من قبل Edexcel، كما أنها مدرسة شريكة لكامبردج. مؤخرًا تم افتتاح وحدة الرعاية النهارية للأطفال بدايةً من عمر 3 أشهر، وتم افتتاح أول فرع في منطقة الرفاع عام 1988 ويعمل بنفس نظام الفرع الرئيسي، وتهدف المدرسة إلى توفير بيئة تربوية شبيهة بالأسرة لزيادة رغبة الطلاب في عملية التعلم مدى الحياة، ليكونوا مواطنين مسؤولين وذي أدوار فعالة في المجتمع.

تقديم تعليم عالي الجودة وفق المنهج البريطاني من خلال توفير بيئة دافئة تشبه أجواء العائلة، مما يجعل الطلاب يشعرون بالترحاب والرغبة في الالتحاق بالمدرسة بحماس. تسعى المدرسة لمساعدة شباب البحرين ليصبحوا واثقين، مشاركين نشطين في عملية التعلم مدى الحياة، ولديهم القدرة على اغتنام الفرص ليكونوا: مبدعين، نشطين، مبادرين، متحمسين، متحفزين، متعاطفين، موجهين نحو العمل، قادرين على حل المشكلات، ومتصّلين ثقافيًا.

تهدف مدرسة المواهب الدولية إلى تعزيز وعي طلابها وتنميتهم في بيئة محفزة، من أجل إعداد أطفال واثقين من أنفسهم ليصبحوا مواطنين عالميين ناجحين، وتحترم المدرسة التنوع بين موظفيها وطلابها مما يمنحها منظورًا دوليًا في منهجها التربوي.

تقديم تعليم عالي الجودة لبناء أجيال فعالة. توفير بيئة تعليمية دافئة وأسرية تشجع الطلاب على الحضور والتعلم بسعادة. إعداد الطلاب للنجاح الأكاديمي والمهني من خلال تقديم برامج الـ IGCSE والـ A-Levels. تطوير المهارات التكنولوجية والعلمية والفنية عبر مختبرات حديثة وأنشطة إبداعية. دعم التنوع الثقافي والدولي عبر دمج أفضل القيم العربية والإسلامية مع أعلى المعايير التعليمية.

video

الاعتمادات

كل ما تحتاج معرفته لاتخاذ القرار الأفضل

لماذا أختار مدرسة المواهب الدولية؟

اعتماد رسمي من وزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين ومن هيئات عالمية مثل Edexcel ،Cambridge.
تغطية لجميع المراحل العمرية من عمر ٣ أشهر حتى ١٨ سنة.
برامج أكاديمية قوية تؤهل الطلاب لدخول أفضل الجامعات العالمية.
بيئة تعليمية آمنة ومحفزة تسهل على الأطفال الانتقال من البيت إلى المدرسة بسهولة.
دمج التكنولوجيا في التعليم باستخدام الألواح الذكية ومعامل الحاسب الآلي الحديثة.
اهتمام خاص بالأنشطة اللامنهجية مثل الرياضة والموسيقى والفنون وتنمية المهارات الحياتية.