مدارس دار المعرفة الأهلية

• توفير بيئة تعليمية آمنة تأخذ شكل معنى إسم المدرسة في تصميمها وهو "بيتي الصغير" وشعور الطالب أنه داخل بيته.

• توفير هيئة تعليمية مناسبة بكافة السبل المتطورة بالإضافة إلى الحضن الدافئ للطلاب وشعورهم بالراحة والهدوء النفسي.

• تقديم مستوى عالي من التعليم، يدعمه قيم أخلاقية أصيلة 

• توفير بيئة ملهمة للطلاب لاستكشاف كافة مواهبهم وتنمية المهارات لديهم.

• تنفرد بتقديم مناهج مختلفة تتناسب مع احتياجات كل طالب .

• تمتلك مزيج من المناهج البريطانية، والمناهج الوطنية .

• مواكبة أحدث التطورات والتقنيات التعليمية .

• استخدام أساليب مختلفة لمساعدة الطلاب في تعزيز مستواهم وقدراتهم.

لتتمكن من الالتحاق بمدارس دار المعرفة يجب أولا التعرف على شروط القبول والتسجيل التي وضعتها المدرسة وهي: الوصول للسن المناسب التي حددته المدرسة. وجود استمارات طبية للطالب. الإلتزام بتوفير جميع المستندات والأوراق المطلوبة. الإلتزام بدفع الرسوم اللازمة للالتحاق بالمدرسة. اجتياز امتحانات القبول التي تقدمها المدرسة. كما يمكن التواصل المباشر مع المدرسة والتعرف على كافة الشروط وتفاصيل التقديم في المدرسة.

يمكن سداد رسوم المدرسة من خلال طرق مختلفة حسب الأنسب لأولياء الأمور منها: الدفع من خلال الحساب البنكي التابع للمدرسة، والتأكد من كافة المعلومات قبل التحويل. يمكن الدفع من خلال التوجه إلى المدرسة ودفع الرسوم من خلال الخزينة الموجودة في المدرسة. يتم الدفع بطريقة الكاش دفعة واحدة، أو بطريقة الفيزا كارد .

تقدم مدارس دار المعرفة البرامج التعليمية التي تفيد الطلاب وتأخذ بأيديهم من البداية إلي المستقبل بأحدث الطرق: مرحلة التأسيس في السنوات الأولي، وهي مرحلة رياض الأطفال. كامبريدج الإبتدائية، التي تدعم اللغتين الانجليزية والفرنسية. كامبريدج السفلي الثانوية، مع المواد الدراسية الجديدة. كامبريدج الثانوية العليا، والتي تمنح أعلي أساليب التعليم مع أفضل التقنيات. مستويات كامبريدج المتقدمة، والتي تكون على أعلي مستوي.

لا يوجد اختلاط بين صفوف البنات والبنين، بل هناك صفوف منفردة لكل فئة منهم

حصلت المدرسة على العديد من الامتيازات التي تم منحها لها وخاصة بالسيدة عواطف مديرة المدرسة والتي تعتبر السيدة الأولي التي تمنح رخصة لفتح مدرسة من وزارة التربية والتعليم، وتم ترشيحها من ضمن أفضل ٢٠ سيدة أعمال في المملكة العربية السعودية، وحصلت المدرسة على اعتماد من جامعة كامبريدج لتكون مركز معتمد للسي آي إي.