تُعَدُّ مدارس معارف المستقبل العالمية Future Knowledge international Schools مؤسسة تعليمية متقدمة ورائدة داخل المملكة، حيث يديرها شركة الأماكن للتعليم والتدريب والاستثمار بإشراف الدكتور رأفت مصطفى. وبدأت رحلة تأسيس المدارس مع مؤسسة معارف الأهلية في المملكة العربية السعودية في عام 1391 هـ - 1971 م، وبعد ثماني سنوات تأسست المدارس العالمية في عام 1399 هـ - 1979 م بموافقة وزارة التربية والتعليم السعودية. تمتلك معارف خبرة تفوق أربعين عامًا في مجال إدارة المدارس، وتدير أكثر من 13 مدرسة موزعة في جميع أنحاء المملكة. كما تقدم هذه المدارس تعليماً شاملاً يشمل الأقسام العربية والأقسام العالمية، بفضل هذه الخبرة الطويلة والتزام الجودة، تظل مدارس معارف المستقبل العالمية مكانًا يُعَدُّ بتقديم تعليم متميز ومتقدم في مجال التربية والتعليم.
تسعى المدرسة إلى أن تكون رائدة في توفير تعليم متميز يهدف إلى صقل مهارات الطلاب وتنمية شخصياتهم ليصبحوا قادة ومبدعين في مجتمعهم وعلى المستوى الدولي، تطمح المدرسة إلى تخريج أفراد ملهمين ومساهمين في تطور المعرفة والمجتمع.
تتمثل الرسالة في تقديم تعليم متميز يركز على تطوير شامل للطلاب، تسعى المدرسة إلى توفير بيئة تعلم محفزة تشجع على الإبداع والتفكير النقدي، مع التركيز على نقل القيم وتشجيع الطلاب على النمو الشخصي والمساهمة الإيجابية في المجتمع.
تهدف المدرسة هو تحقيق تحول إيجابي في حياة الشباب من خلال توفير تعليم قوي وتوجيه إيجابي، إضافة إلى تنمية المهارات الحياتية العملية ونقل القيم الراسخة، يهدفون إلى تعزيز جودة حياة الشباب، مؤمنين بأن تلك العناصر المتكاملة يمكنها صقل العقلية والتحضير لقيادة المستقبل بثقة وإيجابية.
11000
متاحروضة ١
11000
متاحروضة 2
11000
متاحتمهيدي
11000
متاحالأول الإبتدائي
11000
متاحالثاني الإبتدائي
11000
متاحالثالث الإبتدائي
12000
متاحالرابع الإبتدائي
12000
متاحالخامس الإبتدائي
12000
متاحالسادس الإبتدائي
مسرح(قاعة احتفالات)
معمل حاسب الي
مساحات العاب
ملعب كره قدم
تتميز هذه المدارس بتوفير بيئة تعليمية فريدة ومتقدمة، وتقدم العديد من المميزات، منها: تمتاز الفصول بتوفير أجهزة عرض تفاعلية واتصال بالإنترنت، مما يسهم في تعزيز عملية التعلم. يوفر برنامج تعليم إلكتروني متميز (EDU KIDS) تجربة تعلم محسنة تشمل متابعة المواد والعروض والأنشطة والاختبارات. يتم التركيز على تعزيز مهارات اللغة العربية والتربية الإسلامية في المنهاج الدراسي. يتيح للطلاب فرصة التعلم المبكر للغة فرنسية. يتمتع الطلاب بفرصة التعلم تحت إشراف طاقم تعليمي وإداري عالي الكفاءة ومتنوع الجنسيات. توفير مرافق مجهزة بشكل جيد لتعزيز فهم الطلاب للعلوم وتكنولوجيا المعلومات. يتم توفير جروبات للأمهات ووسائل تواصل أخرى لمتابعة تطور الطلاب والتواصل الفعّال مع أولياء الأمور. تشمل البرامج رحلات خارجية وأنشطة متنوعة ومسابقات لتحفيز الطلاب وتنمية مهاراتهم.
يعتمد منهج المدرسة على النهج الأمريكي في التعليم، مما يعني أن المدرسة تتبنى مناهج دراسية مستوحاة من النظام التعليمي في الولايات المتحدة الأمريكية، يمكن أن يشمل هذا المنهج استخدام المناهج الوطنية الأمريكية أو تكوين مناهج محلية تتناسب مع المعايير والمتطلبات الأمريكية. يعتبر النهج الأمريكي في التعليم معتمدًا على تشجيع الابتكار والتفكير النقدي، ويهدف إلى تطوير مهارات التفكير الذاتي والتعلم النشط لدى الطلاب، يشمل هذا النهج تفعيل الطلاب في عمليات التفكير العليا، مما يساهم في تنمية قدراتهم الفكرية والإبداعية. يجمع المنهج الأمريكي بين التعليم النظري والتطبيق العملي، مع التركيز على تنمية مجموعة من المهارات الأكاديمية والشخصية لضمان تحضير الطلاب لمواكبة التحديات الحديثة.
يتمثل متوسط عدد الطلاب بالفصل في المدرسة في الرقم 20، يعكس هذا الرقم استراتيجية إدارية تهدف إلى توفير بيئة تعلم فعّالة تفاعلية، مما يمكن المعلمين من التركيز على احتياجات الطلاب بشكل أفضل وتوفير دعم فردي إذا لزم الأمر.