روضة التعليم المبكر الأهلية

تشجع الأطفال على الاستكشاف والتعلم من خلال اللعب والأنشطة التفاعلية.

تساهم في تنمية مهاراتهم الحياتية والاجتماعية.​

تلتزم الروضة بتطبيق معايير التعلم المبكر النمائية، مما يضمن تنمية شاملة لمهارات الأطفال المعرفية والاجتماعية والعاطفية.​

تضم الروضة فريق من المعلمات المؤهلات والمتخصصات في مجال رياض الأطفال.

تقديم تعليم ذو جودة عالية يتماشى مع أحدث الأساليب التربوية.​

تقع الروضة في محافظة البكيرية بمنطقة القصيم، مما يجعلها خيارًا مناسبًا للأسر في هذه المنطقة.​

قبول الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 6 سنوات، حسب المرحلة الدراسية المطلوبة.

الأوراق المطلوبة تشمل شهادة ميلاد الطفل، صورة من بطاقة الهوية الوطنية لولي الأمر، وصور شخصية للطفل.

المقابلة الشخصية لتقييم الطفل قبل القبول.

التواصل مباشرة مع إدارة الروضة لمعرفة طرق السداد.

برنامج مونتيسوري يعتمد على تطوير الاستقلالية والتعلم الذاتي من خلال أنشطة تفاعلية وأدوات تعليمية عملية.

برنامج التعليم من خلال اللعب يركز على تعزيز التعلم من خلال الأنشطة الترفيهية التي تجمع بين التعليم والمتعة.

برنامج تنمية المهارات اللغوية والاجتماعية يساعد الأطفال على تحسين مهارات التواصل وبناء العلاقات الاجتماعية.

برنامج الفنون والإبداع يشجع الأطفال على التعبير عن أنفسهم من خلال الرسم، التلوين، والحرف اليدوية.

نعم، يوجد اختلاط بين صفوف البنات والبنين.

يمكنك الاطلاع على التفاصيل الكاملة للرسوم الدراسية من خلال صفحة المدرسة على منصة مدارس mdares.ai.

تنظيم فعاليات مثل الاحتفالات والمناسبات الخاصة.

اليوم العالمي للطفل لتعزيز التفاعل الاجتماعي بين الأطفال.

توفير أنشطة فنية مثل الرسم والتلوين، 

 الحرف اليدوية التي تعزز الإبداع لدى الأطفال.

 الأنشطة التعليمية والترفيهية التي تهدف إلى تنمية مهارات الأطفال وتعزيز قدراتهم في مرحلة الطفولة المبكرة.

القراءة لدى الأطفال من خلال قصص مشوقة ومناسبة لأعمارهم.

منهج تربية خاصة.

روضة التعليم المبكر الأهلية تقع في حي البكيرية، القصيم.

نعم، تقدم روضة التعليم المبكر الأهلية خدمات النقل.

توفير روضة التعليم المبكر الأهلية مرافق تعليمية وترفيهية متكاملة، مثل الفصول الدراسية المجهزة والملاعب الآمنة  والمناطق المخصصة للأنشطة الفنية واليدوية.​

تجهيز مرافق الروضة بما يتوافق مع معايير السلامة، مع التأكد من خلوها من المخاطر المحتملة.​

يدرب المعلمون والموظفون على التعامل مع حالات الطوارئ وتقديم الإسعافات الأولية عند الحاجة.​

تطبق سياسات صارمة لضمان عدم دخول أي شخص غير مصرح له إلى مبنى الروضة.​

تقدم للأطفال برامج تعليمية لتعريفهم بأساسيات السلامة الشخصية وكيفية التصرف في المواقف المختلفة.​