مدرسة الخزامى العالمية

تقدم المدرسة للأطفال بيئة تعليمية مثيرة ومحفزة، وداعمة، وسعيدة تعتمد على التعلم التجريبي. يعد التعلم من خلال اللعب أمرًا أساسيًا لفلسفة التعلم في مدرسة الخزامى الدولية. تستخدم المدرسة مجموعة واسعة من المنهجيات والموارد لإثارة، وتحفيز، وتحدي أطفالنا الصغار للتفوق في المجالات الدراسية. يتعلم الأطفال لدى المدرسة أن يعيشوا حياة صحية والتي بدورها تعزز التعلم الحقيقي. تؤمن مدرسة الخزامى إيمانًا راسخًا بأن التعليم الناجح يعتمد على علاقة إيجابية ومثمرة للغاية مع أولياء الأمور. وبالتالي يتم تشجيع الآباء على التواصل مع المدرسة كلما كان ذلك ضروريًا. يجسد الأطفال الطاقة اللامحدودة، والحماس، وسيتم استغلال هذه الإمكانات الهائلة بطرق إيجابية في الخزامى. من خلال الاهتمام الفردي وتقنيات التدريس والتعلم التفاعلية، تسعى السلطات المدرسية إلى إنتاج مواطنين عالميين استباقيين ومنتجين.

منهجية التعليم التجريبي. الفصول الرقمية. مختبرات العلوم. الروبوتات للقرن الحادي والعشرين. Edumedia للمهارات الحياتية والقيم. مختبر الرياضيات لثقل المهارات الرياضية. تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (منهج وشهادة NIIT). برنامج NIIT Nguru. برنامج فهم القرآن. التقييم والتقارير. نادي Gavel. برنامج الكشافة والمرشدات. أفضل الرياضات.

تشكل الأنشطة المصاحبة للمناهج الدراسية جزءًا لا يتجزأ من حياة الطالب لأنها تحقق تطورًا شاملاً في نفوسهم، ومن ضمن الأنشطة التي تقدمها المدرسة: التدريب على كرة القدم، والكريكيت، وكرة الريشة، وألعاب القوى وما إلى ذلك. يتم التدريب البدني بانتظام على أساس أسبوعي. الرسم. فن الورق. الخطابة. المناظرة. الكشافة، والمرشدات. دروس الفن.