تعد مدرسة راية الإبداع في الوديان Creative Banner School في الرياض واحدة من المؤسسات التعليمية المتميزة في المملكة العربية السعودية، تتميز برؤيتها الفريدة التي تهدف إلى توفير بيئة جاذبة ومحفزة للأطفال، حيث يتم تنفيذ نظام التعليم المنهجي المونتيسوري بواسطة معلمات ذوات خبرة وكفاءة. ويتم تشجيع الأطفال على الإبداع والابتكار، وتقوم المدرسة بتطوير مهاراتهم بشكل شامل، كما يتميز المنهج بالتفرغ لتنمية القدرات الذهنية والعقلية للأطفال، ويعكس التفاني في توفير تعليم فعّال ومستدام يمنح الطلاب فرصاً متنوعة للتعلم والنمو الشخصي.
إن رؤية مدرسة راية الإبداع في الوديان تتمثل في خلق بيئة تعليمية فريدة وجاذبة، تحفز الطفل على الإبداع والابتكار، وتسعى لتنمية شخصيته بشكل شامل، تهدف المدرسة إلى أن تصبح رائدة في تقديم تعليم مونتيسوري على يد معلمات نخبة.
تتمثل رسالة مدرسة راية الإبداع في تقديم تعليم مبتكر وفعّال وفقاً لمنهج مونتيسوري، يركز على تنمية قدرات الأطفال وتحفيز فضولهم، تسعى المدرسة لبناء أسس قوية للطلاب، تمكنهم من التفكير الإبداعي وتحقيق النجاح في مختلف مجالات الحياة.
إعداد الطلاب ليكونوا قادة فاعلين في المجتمع من خلال تنمية مهارات القيادة والريادة.
18000
متاحالأول الإبتدائي
18000
متاحالثاني الإبتدائي
18000
متاحالثالث الإبتدائي
20000
متاحالرابع الإبتدائي
20000
متاحالخامس الإبتدائي
20000
متاحالسادس الإبتدائي
18000
متاحروضة ١
18000
متاحروضة 2
18000
متاحتمهيدي
معمل حاسب الي
فصول انشطه
مساحات العاب
منهج مدرسة راية الإبداع في الوديان يعتمد على نظام التعليم المونتيسورى، الذي تم تطويره من قبل ماريا مونتيسوري، الطبيبة والمربية الإيطالية، إليك بعض السمات البارزة لمنهج المدرسة: التركيز على الفردية: يتيح منهج مونتيسوري لكل طفل التقدم والتعلم وفقًا لوتيرة فردية، مع توجيه الاهتمام إلى احتياجاته وقدراته الفردية. البيئة التعليمية الجاذبة: يتم تصميم فصول المدرسة لتكون بيئة جاذبة تحتوي على مواد تعليمية متنوعة وملهمة لتشجيع الاستكشاف والتعلم. الحرية والاختيار: يتيح نظام مونتيسوري للأطفال اختيار الأنشطة التعليمية التي يشاركون فيها، مما يشجع على تطوير استقلالهم ومهارات اتخاذ القرار. التنمية الشاملة: يركز المنهج على تنمية الجوانب الشاملة للطفل، بما في ذلك النواحي العقلية، الجسدية، الاجتماعية، والعاطفية. تقديم التحديات: يُشجع الطلاب على التفكير الإبداعي وحل المشكلات من خلال تقديم تحديات مناسبة لمستواهم ومراحلهم العمرية. التفاعل الاجتماعي: يُشجع على التفاعل الاجتماعى وبناء مهارات التواصل من خلال التعاون مع الأقران في مختلف الأنشطة.